+كُن مطمئن وهادئ ومستريح وفى سلام حقيقى
ولا يكن فى قلبك خوف لأن الخوف ضد الإيمان
لأنك فى دائرة حب الله واهتمامه
وفى داخل قلب الله الطيب الحنون والمُحب والعطوف
الذى لا ينسى أحد والذى بذل ذاته
وسفك دمه الطاهر من أجلك على الصليب
وأحبك حتى المنتهى ,
فكيف أن ينساك آو يتركك؟
فلا تخف وتضطرب من
الأحداث الجارية لان الله
قادر أن يحول الشر الى خير
وكل الأمور لمصلحتك
فثق فالله الذى لا ينساك