الشجرة وزينتها
هي رمز جميل وقديم. ففي روما زيّن الناس المنازل والأشجار، وفي أثينا كانوا يحتفلون حول شجرة المدينة الكبرى، ونحن المسيحيين الشجرة عندنا ترمز إلى حياة يسوع المثمرة والمستمرة إلى الأزل. قال أحدهم متخيّلاً: إن الشجرة مالت إلى المذود وظللته يوم عيد الميلاد لتحمل الدفء للطفل يسوع. أصل شجرة الميلاد يعود إلى العام 1521 في الألزاس Alsace حيث ابتدأ عرضها في تعاونيات مهنية، ثم وَجدت طريقها إلى البيوت في ألمانية حوالي عام 1600.
ومع بداية القرن التاسع عشر انتشرت العادة في ألمانيا قبل أن تصل إلى فرنسا عام 1837.
أما فيما يتعلق بإنارة الشجرة فقد بدأت عام 1912 في بوسطن وامتدّت بعد الحرب العالمية الأولى إلى أوروبا وانتشرت في كلّ العالم بعد الحرب العالمية الثانية .
هي رمز جميل وقديم. ففي روما زيّن الناس المنازل والأشجار، وفي أثينا كانوا يحتفلون حول شجرة المدينة الكبرى، ونحن المسيحيين الشجرة عندنا ترمز إلى حياة يسوع المثمرة والمستمرة إلى الأزل. قال أحدهم متخيّلاً: إن الشجرة مالت إلى المذود وظللته يوم عيد الميلاد لتحمل الدفء للطفل يسوع. أصل شجرة الميلاد يعود إلى العام 1521 في الألزاس Alsace حيث ابتدأ عرضها في تعاونيات مهنية، ثم وَجدت طريقها إلى البيوت في ألمانية حوالي عام 1600.
ومع بداية القرن التاسع عشر انتشرت العادة في ألمانيا قبل أن تصل إلى فرنسا عام 1837.
أما فيما يتعلق بإنارة الشجرة فقد بدأت عام 1912 في بوسطن وامتدّت بعد الحرب العالمية الأولى إلى أوروبا وانتشرت في كلّ العالم بعد الحرب العالمية الثانية .