توفيت «سماح» بعد معاناة مع الأمراض التي ألمت بها عن طريق الخطأ بـ«مستشفي الدمرداش الحكومية» حيث قاموا بقطع أمعائها وهم يقومون بالخياطة لجرحها بعد ولادتها بعملية قيصيرية، ودخلت غرفة العمليات منذ يوم 5 يناير من الساعة الثانية عشر ونصف ليلاً إلي الساعة الخامسة والنصف صباحاً.
وبعد أن أجروا لها عملية ولادة قيصرية أخطأوا وقطعوا أمعائها فقاموا بالاتصال بدكتور خارج المستشفي يدعي أحمد الشاوي، وقال أنه قام باسعافها لأنها كادت أن تفارق الحياة، وأنه قام باستئصال الجزء الذي أتلفه خطأ من قاموا بالخياطة لها وقام بإيصال أمعائها بعد ذلك.
ولم يقف الإهمال إلي هذا الحد بل أنهم بعد أن قاموا بحملها ووضعوها علي جهاز يسمي جهاز الكي بغرفة العمليات وكان مشتعلاً، والكارثة أن هذا الجهاز كان مشتعلاً ولم يأخذوا حذرهم ، حسبما قالوا، وهو ما تسبب في إحراق ظهرها وسقوط جلدها في منطقة الظهر بالكامل.
وقال زوجها أنه عندما ذهب ليراها بعد وضعها للمولود وجدها خرجت من العمليات وبها حرق من الدرجة الثانية ي ظهرها بالكامل وقاموا بقطع جزء من الأمعاء بسبب خطأهم أثناء خياطة العملية القيصرية، وقاموا باستدعاء جراح من الخارج لاسعافها قبل أن تموت، وبعد خياطة الجرح قاموا بفتحه مرة ثانية وقالوا بأنها تلوثت، ونأسف لذلك وسوف نقوم بتطهيرها، مؤكداً أنها استمرت لمدة 38 يوماً تري فيهم العذاب.
وبعد أن أجروا لها عملية ولادة قيصرية أخطأوا وقطعوا أمعائها فقاموا بالاتصال بدكتور خارج المستشفي يدعي أحمد الشاوي، وقال أنه قام باسعافها لأنها كادت أن تفارق الحياة، وأنه قام باستئصال الجزء الذي أتلفه خطأ من قاموا بالخياطة لها وقام بإيصال أمعائها بعد ذلك.
ولم يقف الإهمال إلي هذا الحد بل أنهم بعد أن قاموا بحملها ووضعوها علي جهاز يسمي جهاز الكي بغرفة العمليات وكان مشتعلاً، والكارثة أن هذا الجهاز كان مشتعلاً ولم يأخذوا حذرهم ، حسبما قالوا، وهو ما تسبب في إحراق ظهرها وسقوط جلدها في منطقة الظهر بالكامل.
وقال زوجها أنه عندما ذهب ليراها بعد وضعها للمولود وجدها خرجت من العمليات وبها حرق من الدرجة الثانية ي ظهرها بالكامل وقاموا بقطع جزء من الأمعاء بسبب خطأهم أثناء خياطة العملية القيصرية، وقاموا باستدعاء جراح من الخارج لاسعافها قبل أن تموت، وبعد خياطة الجرح قاموا بفتحه مرة ثانية وقالوا بأنها تلوثت، ونأسف لذلك وسوف نقوم بتطهيرها، مؤكداً أنها استمرت لمدة 38 يوماً تري فيهم العذاب.
