قالت الإعلامية «ريهام سعيد» أنها عندما علمت بوفاة الشيخ «يوسف البدري» شعرت بتأنيب الضمير من أنه قد يكون توفي وهو غير راضي عنها لما حدث بينهم من مشادة كلامية أثناء تسجيلها معه حواراً عن الرقية الشرعية ولكنه رفض أن تكون أمام الكاميرا بدون حجاب، وهو الأمر الذي اعتبرته غير مناسب وأنه بـ”وجهين” أن يطلب منها ذلك وهو يتحدث معها خارج التسجيل التليفزيوني بدون حجاب.
وأضافت خلال برنامج صبايا الخير الذي تقدمه علي قناة النهار أمس الأربعاء أن في اعتقادها لا يوجد أحد بدون أخطاء وأنها قد تكون أخطأت عندما اندفعت إلي الغضب أو الخلاف مع الشيخ ولكنها كانت تري أن فترة حكم الإخوان الكثير يتحدثون باسم الدين، وهي علي خلاف معهم.
وأشارت إلي أن ما تم بينها وبينه من خلاف حاد تم إذاعته في أغلب الصحف المصرية والعربية وتم ترجمته إلي الصحافة العالمية أيضاً ، وكان أعلي مشاهدة علي موقع اليوتيوب، وهي في غاية الآسي والحزن لأنه توفي ولن يسمع ما تقوله عنه، وأنها ليس بينهما علاقة شخصية، مؤكدة أن هذه المشادة ليست لأنه كان رافعاً قضية علي القناة وأنها لم تكن تعلم بذلك، ولكنها كانت تريد أن تقدم هذا اللقاء رمزاً حتى يعلم الناس أننا يجب أن نخشي الله ولا نخشي الناس.
وأوضحت في رسالة إلي المشاهدين أن من علي خلاف مع أي شخص آخر ويري فيه شيء يجعله يبقي علي خلاف معه، إذا سمعت خبر وفاته سوف تحزن جداً، وسوف تحزن لأنه قد يكون غير راضي عنك حتى وإن كنت علي حق، وطلبت من المشاهدين أن يدعوا له بأن يدخله الله فسيح جناته وأن يغفر له، مؤكدة أنها يمكن أن تعود ما شعرت به من حزن بأن تدعوا له طول الوقت.
وأضافت خلال برنامج صبايا الخير الذي تقدمه علي قناة النهار أمس الأربعاء أن في اعتقادها لا يوجد أحد بدون أخطاء وأنها قد تكون أخطأت عندما اندفعت إلي الغضب أو الخلاف مع الشيخ ولكنها كانت تري أن فترة حكم الإخوان الكثير يتحدثون باسم الدين، وهي علي خلاف معهم.
وأشارت إلي أن ما تم بينها وبينه من خلاف حاد تم إذاعته في أغلب الصحف المصرية والعربية وتم ترجمته إلي الصحافة العالمية أيضاً ، وكان أعلي مشاهدة علي موقع اليوتيوب، وهي في غاية الآسي والحزن لأنه توفي ولن يسمع ما تقوله عنه، وأنها ليس بينهما علاقة شخصية، مؤكدة أن هذه المشادة ليست لأنه كان رافعاً قضية علي القناة وأنها لم تكن تعلم بذلك، ولكنها كانت تريد أن تقدم هذا اللقاء رمزاً حتى يعلم الناس أننا يجب أن نخشي الله ولا نخشي الناس.
وأوضحت في رسالة إلي المشاهدين أن من علي خلاف مع أي شخص آخر ويري فيه شيء يجعله يبقي علي خلاف معه، إذا سمعت خبر وفاته سوف تحزن جداً، وسوف تحزن لأنه قد يكون غير راضي عنك حتى وإن كنت علي حق، وطلبت من المشاهدين أن يدعوا له بأن يدخله الله فسيح جناته وأن يغفر له، مؤكدة أنها يمكن أن تعود ما شعرت به من حزن بأن تدعوا له طول الوقت.
 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
