الفتاه والشاب
فتح لها الباب وقال لها من انتى ؟! فردت عليه انا طاليه اتيت الى هنا مع مدرستى ولكنهم تركونى وحدى ولا اعرف الطريق الى العوده فقال لها الشاب انتى فى منطقه مهجورة فقريتك فى الناحيه الجنوبيه وانتى فى الشماليه ولايسكن احد هنا فطلب منها ان تدخل لتقضى الليله فى غرفته حتى الصباح ويتمكن من ايجاد وسيله لكى ينقلها
فطلب منها ان تنام على سرير واخذ شرشفه وعلقها على الحبل ليفصل سرير الفتاه عن باقى الغرفه فاستلقت الفتاه وهى خائفه وغطت وجها حتى لايظهر منها شئ الا عينيها وجلست تراقب الشاب وكان الشاف فى يده كتاب وفجاه اغلق الكتاب واخذ ينظر الى الشمعه المقابله له ووضع اصبعه الكبير على الشمعه لمده خمس دقائق
وحرقه وفعل نفس الشئ مع جميع اصابع يديه كامله والفتاه تراقبه وتبكى فى صمت وفى الصباح اوصلها الى منزلها وحكت الى والدها القصه ولم يصدق ماحدث خصوصا ان البنت مرضت من شده الخوف الذى عاشت فيه وذهب الاب فى اليوم التالى الى الشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله على الطريق فشاهد والد الفتاه الستائر وحرقت يده فساله الاب ما الذى اصاب يدك ؟
فقال الشاب اتيت الى فتاه جميله ونامت عندى لكن الشيطان اخذ يوسس الى وعندما اشتد بى كنت اقوم بحرق احد اصبعى لكى اذكر نفسى با النار وتحترق شهوة الشيطان مع اصبعى قبل ان يوسوس لى ابليس وكان التفكير با الاعتداء على الفتاه يؤلمنى اكثر من الحرق اعجب والد الفتاه با الشاب وعاه الى منزله وقرر ان يزوجه ابنته وقال ان تلك هى البيت نفسها الجميله فا ابدله الله واحده با الحلال لا با الحرام
فتح لها الباب وقال لها من انتى ؟! فردت عليه انا طاليه اتيت الى هنا مع مدرستى ولكنهم تركونى وحدى ولا اعرف الطريق الى العوده فقال لها الشاب انتى فى منطقه مهجورة فقريتك فى الناحيه الجنوبيه وانتى فى الشماليه ولايسكن احد هنا فطلب منها ان تدخل لتقضى الليله فى غرفته حتى الصباح ويتمكن من ايجاد وسيله لكى ينقلها
فطلب منها ان تنام على سرير واخذ شرشفه وعلقها على الحبل ليفصل سرير الفتاه عن باقى الغرفه فاستلقت الفتاه وهى خائفه وغطت وجها حتى لايظهر منها شئ الا عينيها وجلست تراقب الشاب وكان الشاف فى يده كتاب وفجاه اغلق الكتاب واخذ ينظر الى الشمعه المقابله له ووضع اصبعه الكبير على الشمعه لمده خمس دقائق
وحرقه وفعل نفس الشئ مع جميع اصابع يديه كامله والفتاه تراقبه وتبكى فى صمت وفى الصباح اوصلها الى منزلها وحكت الى والدها القصه ولم يصدق ماحدث خصوصا ان البنت مرضت من شده الخوف الذى عاشت فيه وذهب الاب فى اليوم التالى الى الشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله على الطريق فشاهد والد الفتاه الستائر وحرقت يده فساله الاب ما الذى اصاب يدك ؟
فقال الشاب اتيت الى فتاه جميله ونامت عندى لكن الشيطان اخذ يوسس الى وعندما اشتد بى كنت اقوم بحرق احد اصبعى لكى اذكر نفسى با النار وتحترق شهوة الشيطان مع اصبعى قبل ان يوسوس لى ابليس وكان التفكير با الاعتداء على الفتاه يؤلمنى اكثر من الحرق اعجب والد الفتاه با الشاب وعاه الى منزله وقرر ان يزوجه ابنته وقال ان تلك هى البيت نفسها الجميله فا ابدله الله واحده با الحلال لا با الحرام
