حكى اهل حى عن عروسان من اسرتين شهيرتين من احدى الدول العربيه وعلى قولهم " اهل نسب وحسب " ولذا العريس يعلمه الحضور فهو ابن الجاه والسلطان العروسان انتهيا من مشوار الزفاف الى الكوشه ذات الكرسين المذهبين بجوارهم الورود والاضاءة المتعدده الالوان الكل يشارك ترتسم الابتسامه على وجوة الجميع واصوات الفرح تعلو الجميع وكانت ليله تملئها الفرحه والبهجه فرحه الانتظار الجميل والحلم القديم واللقاء الحميم وام الزوج كانت سعيده للغايه فهو ابنها الوحيد الذى سخرت له حياتها وعطائها حتى اصبح مهندس وكان حلمها ان تراه عريساً فى ليله زفافه وتحقق لها الحلم مارات ابنها عريسا فقامت لتعبر عن سرورها بهذه اللحظه الجميله فزادت مشاعرها واهتز وجدانها با الرقص والتلويح والفرح فى عينها والدموع التى تنزف لا تغيب عنها فصالت يمين ويسار الا ان العروسه استهجنت هذا الانر ورفضته فقالت له ! قل لامك ان تجلس لانها تعيرنا !!
اندهش الزوج واعتبرها فكاهه صغيره ثم كررتها وبشده هنا انتفض الزوج ليدافع عن امه وقام فى لحظه غضب امام الحضور واعلن طلاقها خارجاا من البوابه الحزن والحزن يملئ قلبه فماذا كانت سوف تفعل بها اذا سقمت ودارت الايام ! فسبحان االله اذا لم تحترم امه فمن سوف تحترم ! موضوع يستحق النظر !
اندهش الزوج واعتبرها فكاهه صغيره ثم كررتها وبشده هنا انتفض الزوج ليدافع عن امه وقام فى لحظه غضب امام الحضور واعلن طلاقها خارجاا من البوابه الحزن والحزن يملئ قلبه فماذا كانت سوف تفعل بها اذا سقمت ودارت الايام ! فسبحان االله اذا لم تحترم امه فمن سوف تحترم ! موضوع يستحق النظر !
