تظهر الفيديوهات تجهيز أمين النور كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات إلى شركته والتي تعمل في مجال الدعاية والإعلان ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة.
تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفة، حال قيام الشاب الملتحي بتحديث نسخة الوندوز لجهاز اللاب التوب الخاص وعثور شخص يدعى م.س على فولدر يحوي تلك المقاطع الجنسية لحجازى والعشرات من السيدات المعروفات في مدينة السنطة وبعض القرى المجاورة للمركز، إلا أن الأخير فاوض الشاب على دفع 15 ألف جنيه نظير عدم نشر تلك المقاطع لكنه رفض فعرض تلك المقاطع على أزواج السيدات اللائي ظهرن في مقاطع الفيديو وشباب السنطة مقابل 200 جنيه نظير كل مقطع.
من جهته، نفى حزب النور صلته بالشاب الذي ظهر يمارس الرزيلة مع السيدات خلال أحد مقاطع الفيديو المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لا يمت للحزب بصلة.