أكره ما يحدث على مواقع التواصل الإجتماعي، أن يقوم بعض النشطاء بفبركة أخبار كاذبة لا تمت للواقع بصلة، فيؤلفون الأخبار، ويقتلون النجوم ويدمرون البيوت، فقط لأنهم أرادوا التسلية لا أكثر. والغريب أن يقوم البعض الآخر بـ Share للأخبار الكاذبة دون إعطاء أي أهمية لمشاعر النجوم وأولادهم.
وفي آخر الأخبار الكاذبة التي انتشرت مؤخراً، وأثارت ضجة كبيرة، نشر بعض النشطاء خبراً عن الـ LBC، وطبعاً لا دخل للـ Lbc في هذا الموضوع، هو تعرض النجمة اللبنانية نانسي عجرم وابنتاها (ميلا وإيلا) لادث سير مميت قضى على حياتهن، ونشر النشطاء صورة لحادث سيارة مؤكدين أنها نانسي مع ابنتيها.نانسي وابنتاها بخير ولا صحة للمعلومات اتي تُنشر على مواقع التواصل الإجتماعي، فنانسي كانت في باريس وأحيت حفلاً ناجحاً جداً وفاجأها جمهورها الفرنسي بعيد ميلادها وغنوا لها Happy Birthday.
ونطلب من بعض الجهلاء أن يحترموا مشاعر نانسي وغيرها من النجمات..
